ما أعرف إذا هذا الشيء ممكن يصير مرة ثانية أو لا، لكني قررت بالعنوان أحطه كأنه بيكون فيه سلسلة. خلونا نبدأ بالموضوع، أمس أختي لأنه فاضية (حتى أفضى مني) قالت لي خلي "أختي الثانية" تختار لنا قطعة وحدة من نيت أي بورتيه و كل وحدة تسوي لوك كامل على أساسة، و أختي اللي اختارت هي اللي تحكم.
المهم ما أعرف على أي أساس، بس أحس إن أختي (اللي المفروض تختار) ما كان لها خلق، و اختارت هذا البنطلون اللي كأنه رجالي من فانيسا برونو. الشيء الوحيد الإيجابي باختيارها، إن الملابس الرجالية، كانت وحدة من موضات خريف 2013. الخيار مو سيء، لكن جدا صعب على الأقل بالنسبة لي إني أنسقة بشكل غير عن المتوقع (لبس رجالي).
* تحذير: كل الأشياء الموجودة غالية، لأنها كلها من نيت آي بورتيه، و هذا كان اتفاقنا.
لما سألت أختي وش الفكرة اللي كانت ببالة، قالت لي إنه بغت شيء كلاسيكي وراقي، وشيئن كانوا بباله، توب بظهر مفتوح و شنطة بسلسلة طويلة و ملونة مو أسود أو أبيض. لما أرسلت لي صورة السيت اللي سوته، أول شيء جا ببالي فيلم Funney Face شيء نهاية الخمسينات الستينات بباريس (مو إني عشت أو أعرف باريس، بس يعني من الأفلام).
* تحذير: كل الأشياء الموجودة غالية، لأنها كلها من نيت آي بورتيه، و هذا كان اتفاقنا.
لما سألت أختي وش الفكرة اللي كانت ببالة، قالت لي إنه بغت شيء كلاسيكي وراقي، وشيئن كانوا بباله، توب بظهر مفتوح و شنطة بسلسلة طويلة و ملونة مو أسود أو أبيض. لما أرسلت لي صورة السيت اللي سوته، أول شيء جا ببالي فيلم Funney Face شيء نهاية الخمسينات الستينات بباريس (مو إني عشت أو أعرف باريس، بس يعني من الأفلام).
الفكرة اللي كانت ببالي إني أبغى شيء أبعد ما يكون عن الرسمية أو التقليدية، لأني بغيت أنسق البنطلون "الرسمي" بشكل مو رسمي و بنفس الوقت ما بغيت أكثر ألوان. اخترت هذي البرا من سان لوران (أيوه سعرها 900 دولار) و كنت راح أحط فوقها جاكيت، بس لما شفت الشنطة الباك باك هذي من كريستوفر كاين، قررت أنه هذي أكبر إكسسوار ممكن أضيفه للبس. بالنهاية طلعت بلبس، لما خلصت منه حسيته لبس ممكن أشوفه على هانا قابي بشوارع نيويورك.
بالنهاية أختي اللي اختارت القطعة لنا، اختارت الست اللي سوته أختي الفايز. بصراحة انبسطت على الفكرة، لو تبغون تقترحون قطع ثانية (للمستقبل) ممكن تكون أي شيء حتى لو كانت خاتم مثلا. نسوي شيء زي كذا، و إذا أنتم تبغون تنسقون هذا البنطلون، لا تنسون تحطون رابط لشغلكم كرد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق