السبت، 22 يناير 2011

What about giving her a dress?!!

ميشيل أوباما كتبت عنها أول ما فاز زوجها بالإنتخابات، هذي المرة باكتب عنها علشان شي ثاني ... قبل تقريبا يومين، كان فيه عشاء بالبيت الأبيض جاية الرئيس الصيني، و طبعا كانت فيه ميشيل.




المهم ميشيل زي ما تشوفون بالصورة لابسة فستان أحمر للعشاء ... شكلها طالع فيه مرة حلو . الفستان من إليكساندير ماكوين مجموعة الريزورت لعام 2011.  إلى الآن كل الأمو تمام، بس أمس طلع لنا أوسكار دي لارينتا (المصمم أمريكي) أصله كوستاريكي شاره عليها ... هي مو أول مرة يشره عليها، على نفس الموضوع إنها لبست فستان لمصمم مو أمريكي، بالمرة الي فاتت كانوا طالعين بجولة رسمية بأوروبا، و لبست ميشيل لأكثر من مصمم أوروبي زي إيترو، موسكينو و عليا.

هذا الكلام كان قبل سنتين، و بذاك الوقت أوسكار دي لا رينتا قال عن أوباما أنه حتى لو كانت رايحة لأوروبا كان لازم تلبس لمصممين أمريكان، علشان تسوق لهم برا ...
المهم أمس عاد الأسطوانة نفسها بعد ما لبست لماكوين بالعشاء، طبعا تعرفون أنه ماكوين بريطاني فشكله غار أوسكار.

طبعا أنا أقترح على أوسكار بدل ما يشيل بخاطره عليها، أنه يعطيها من فساتينه، لأنه ما أتوقع إن الفساتين هذي على حساب الحكومة الأمريكية، و إلا كان صارت علوم، يعني هم مو زينا، الواحد لا مسك فلوس الناس صار حلاله يسرق له و لعياله و لزوجته، و عيال أخت زوجته، و يالله و العداد يمشي :)


طبعا جا ببالي إني أسهل على أوسكار وش يعطي ميشيل أوباما، طبعا الخيارات الي فوق هي المفروض تكون بدل الماكوين ... فاخترت لها هذي الفساتين الطويلة، و إلا أوسكار عنده ملابس كثيرة تلبق لميشيل.
من اليسار الفستان من مجموعة الخريف لـ 2011، الفستان أكيد يصلح للطوال، و ميشيل ما يحتاج تقدرون تشوفونها بالصورة اللي فوق، الفستان عجبني كثير، أنه مطبع، غير كذا نافش عند منطقة الحوض يعني يعطي ميشيل جسم خصوصا أنه جسمها مستطيل.
الفستان الثاني عجبني لونه مره، أختي ما تحب أنه ميشيل تلبس ستاربليس، أعتقد الفستان لو أختارته لازم ما يكون ضيق عند منطقة الصدر، لأنه يكبر كتوفها (و هي كبيرة خلقة)، و بعدين تطلع سفطات ورا عند عظمة الكتف.
الفستان الأخير من مجموعة الربيع، حبيته، لونه مره يصلح لها، خصوصا إنها لبست فستان يشبه لونه من جايسون وو لبسته بالقسم. الحلو بالفستان أنه له كتوف، و ممكن يغطي على كتوفها، و بالنهاية هو شكله يدخل ضمن أشكال الماكوين اللي لبسته.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق